يَعْشَق الأرض، عِندَمَا تَتأمَّل يَدَه تَجِد فِيهَا مَسَار حَيَاة طَويلَة فِي خِدمَة الزَّرْع والشَّجَر، يَقُول: عِندَما أنتَهِي مِن مُهمَّتِي فِي الزِّراعَة، أستَظلُّ تَحتَ شَجَرة وَارِفة مِن الأنبَا؛ فخُضرَتِها وحَفِيف أَغصَانِها تُشعِرنِي بالإنجَاز فِي الحَيَاة، وتُجدِّد فِي نَفسِي الحُبَّ والعَطَاء للأَرْض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.