شدَّنيِ اليَوْم ثمارُ هذه النخلة، المَرويَّة بمِيَاه الأفلاج، الحَبَّة
الواحدة من ثِمَارِها تَملَأ الفم من كِبر حجمِها، وعندَمَا سألتُ المُزَارع الوافِد
عن نَوْع هَذا الرُّطَب، قال: هَذا قَش مَكرَانِي! وهو قريبٌ جِدًّا من نوع
الهلالي؛ الذي يُعدُّ من النخيل المُتأخِّرة في الترطيب، ويأتي بعد الخلاص، ومع
الزّبد، والخصَاب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.