ساعات طويلة من المشي صعودا ونزولا بين منحدرات الجبال ومنعطفاتها، إلا أن المكان يستحق المغامرة، فهو أحد مفردات تراثنا البيئي والطبيعي.
تشكيلة تضاريسية مبهرة، كتل صخرية بمختلف الأحجام والأشكال والألوان، أشجار ونباتات برية متنوعة، تملأ قاع وادي الرحبة.
ما أن تصل إلى نبع الماء، تلقي تعبك في حوض الماء من عل، ثم ترتوي بماء عذب فرات، لتستعيد ذاكرة المكان، وتتأمل آثار الإنسان، وتتفكر في معالمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.