الأحد، 10 فبراير 2019

قَبل لَحَظَات

وَأنَا فِي طَرِيقِي إلى المسيلَة مَشيًا، كُنتُ أَقفُ أَمَام شَجَرة مَانجُو، فشدَّنِي مَنظَرُها وهِي تَرتَدِي حلَّة مِنَ الثِّمَار الكَثِيفة، فدَفعتُ بكَامِيرَا الهَاتِف لألتَقِط لَهَا صُورَة تُخلِّد اللَّحظَة، فَكَانتْ هَذِه الصُّورة بطَرِيقة لا إِرَاديَّة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.