بلدة عريقة؛ كانت يوما واحة زراعية عامرة بالنخيل الباسقة والأشجار السامقة، بها فلج قديم؛ يروي بساتينها الغناء.
ما يميز هذه البلده، استخدام أهلها تقنية تخزين مياه الفلج في برك عميقة مطوية بالحصى والصاروج، ومن ثم توزيع المياه عبر سواقي بنيت بالحصى والصاروج أيضا، لتسقي ضواحيها الخضراء.
وعلى مقربة من آثار بلدة القابل مساحة واسعة، هي بمثابة حديقة طبيعية من أشجار السمر والسدر المعمرة، تحفها جبال ملونة مختلفة الأشكال، تشكل وجهة سياحية رائعة، لعشاق الطبيعة والهدوء والتأمل ورياضة المشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.