قَرَارات الحُكُومة تِجَاه التعامُل مع الوضع الاقتصادي، وإعداد الميزانية العامة للدولة للعام الجديد، تسيرُ في إطارٍ من الحكمة والواقعية، ومن المُهم أنْ يكُون للمواطن دَوْر في تكييف نفسه مع طبيعة المرحلة الجديدة، والمساهمة بالتعاوُن والتكامل من أجل تحقيق مصلحة الوطن.
لا شكَّ أن مِثل هذه التداعيات تُفرز الكثيرَ من الآراء والتوقعات والتحليلات؛ لهذا على الإنسان أنْ يُحكِّم عقله وفكره في كلِّ ما يطرح على الساحة الإعلامية المفتوحة، وأنْ يستقي المعلُومات من مصادرها الحقيقية، خاصَّة فيما يتعلَّق بالجانب الاقتصادي وتوجُّهات الدولة حيال سياساتها المالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.