خطاب جلالة السلطان المعظم -حفظه الله ورعاه- اليوم بمجلس عُمان كان شاملا، يحمل رؤية إستراتيجية مهمة، ومضامين سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية مشرقة، يرسم من خلالها جلالته ملامح مستقبلية للوطن، ومرحلة جديدة من العمل الوطني الجاد.. حفظ الله جلالته ذخرا وفخرا، ومتعه بالصحة والعافية، ووفق الله أعضاء مجلس عُمان لخدمة وطنهم سلطنة عُمان وأهلها الكرام.
هذه بعضُ الذكريات، والمشاهد، والانطباعات، والمشاعر الشخصية، التي واكب بعضُها منظرًا لصُورة التقطتها من البيئة والطبيعة العُمانية، أو ذكرى من التاريخ والتراث الثقافي انطبعت في الذاكرة والوجدان، أو تأثر وانطباع خاص تجاه موقف أو مشهد من الحياة، أو شذرات من رُؤى ونظرة مُتواضعة إلى المُستقبل، أو وجهة نظر ومُقترح في مجال الإدارة والتنمية الإنسانية.. هي اجتهادات مُتواضعة، من باب نقل المعرفة، وتبادل الأفكار والخبرات، وبهدف التعريف بتراثنا الثقافي (المعنوي، والمادي، والطبيعي)، ومنجزنا الحضاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.