الدَّافعية والحوافز.. طريقان يستطيع من خلالهما
الإنسان الوُصُول إلى قلوب البشر، وعن طريقهما يُمكن تحقيق الأهداف وتقويم السلوك؛
فهُما قوَّة مُحرِّكة للهِمم والقدرات من أجل بلوغ الغايات.
ومتَى ما اقترنت بالحاجات والتطلعات يكُون تأثيرها
أقوى، وليست بالضرُورة أن تكُون الحوافز هي مَبَالغ من المال على الرغم من أهميتها؛
فهُناك من البشر مَن تكفيهم كلمة طيبة تُوقظ فيهم المشاعر، وتشعرهم بأهميتهم
ومكانتهم، وتحرِّك إمكاناتهم الفكرية والإبداعية، وتُحمِّس قدراتهم، وتعزِّز
دافعيتهم نحو الإنجاز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.