السبت، 8 نوفمبر 2014

شكرًا

بالأمس، كُنت في جامع السلطان قابُوس الأكبر، وكان من بين الحاضرين سعادة السفير الإيراني، كان ودودًا يتحدَّث العربية بطلاقة.
سألتُه: لمَ أنت هُنا؟ أجابني: جئتُ لكي أسجد سجدة شكر وأدعو لجلالة السلطان مع إخواني العُمانيين.
وعبَّر عن محبَّته لعُمان وجلالة السلطان، وكان مُمتنًّا لدور جلالة السلطان في تحقيق السلام في العالم. كل الشكر لسعادة السفير على هذه المشاعر الطيبة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.