المَشَاهِد التي تبثها وكالات الأنباء والقنوات
الفضائية من سوريا وبلاد الشام في هذه الأجواء الشتوية الصعبة، ومدى تأثر الأطفال
والنساء والشيوخ من جراء البرد الشديد تُدمي القلب.
مَتَى نرى يومًا أن يكُون التنافس في مجال السياسة
من أجل عُمران الدنيا، وحِفْظ كرامة الإنسان؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.