الاثنين، 19 يناير 2015

خاطرة

أُفق بعيد مُلبَّد بغيمة رقيقة ناصعة البياض...
ترسم لوحة زاهية في سماء صافية بزرقتها المشرقة...
فيما تلك الزهيرات بألوانها الزاهية تتراقص على نسيمات المساء...
تحكي لنا قصة عشق قديمة...
تشعر المارين والملتفين حولها بسيارتهم الفارهة...
بأن هُناك جدارية زاهية بألوان مفرحة ترسمها الطبيعة على جانبيهم...
يُمكنهم تأمُّلها ليصلوا إلى وجهتهم بسلام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.