الأربعاء، 25 نوفمبر 2015

تحية محبَّة لهذا الرجل

فِي بداية التسعينيات، عملتُ مُراسلًا لجريدة "عُمان"، لم تكن تلك التقنية الحديثة في إرسال المادة الإعلامية متوافرة في ذلك الوقت كما هي عليه اليوم، خاصة بالنسبة للصور، كُنت أخرج بعد العمل من قُريات لكي أَسِبق الزمن لأصل إلى مقر الجريدة في روي، لكي تنشر المادة الإعلامية في اليوم التالي، وأعود في المساء لكتابة مادة جديدة.
كُنتُ أرى هذه الشخصية، شعلة نشاط في الجريدة، لم يبخل علينا بشيء؛ كان مدرسة في العمل الصحُفي.. تحية تقدير وشكر ومحبة لكم أخي الأستاذ سالم بن رشيد الناعبي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.