الدكتُور وائل الحراصي أثَار نقطة حول هذه العبارة
مع المتحدثين في ندوة ضمن فعاليات "تنفيذ"، هذا المساء، بحضور ومُشاركة
سعادة طلال الرحبي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط.
النُّقطة نبَّهت عنها هذا الصباح المنظمين
للبرنامج، فهُناك فارق شاسع في التخطيط الإستراتيجي بين الأهداف ونقاط القوة؛
فموقع السلطنة الإستراتيجي يُشكل ميزة ونقطة قوة وليس هدفا. وبعد النقاش والحُوار،
اتَّضح لهم أن هُناك خطأ عند ترجمة العبارة من الإنجليزية إلى العربية؛ فليتهم عدَّلوها
في حينها، بدلًا من اللغط الذي سمعناه في الندوة أمام جمع كبير من الحضور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.