الاثنين، 16 أبريل 2018

لبنان.. ملتقى الثقافات

زُرت هذا البلد في ثمانينيات وتسعينيات القرن المنصرم، إبان دراستي الجامعية الأولى، وتابعتُ ودرستُ التحوُّلات التي شهدتها، وفيها ذاكرة لأخي الأكبر -رحمه الله- خلال فترة السبعينيات إبان عمله بسفارة السلطنة هُناك. وعلى الرغم من صِغر مساحتها ومحدُودية ثرواتها، تبقَى دولة تتهافتْ عليها كلُّ ثقافات وساسة العالم، ويُقال إنَّ الفينيقيين أو الكنعانيين بنُوا حضارتهم هنا، بعد أن هاجروا من عُمان وشبه جزيرة العرب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.