الجمعة، 16 أغسطس 2019

كَلِمَة شُكْر

الصَّدِيق العَزِيز الكَاتِب والأَدِيب مُحمَّد بِنْ عَلِي الوهِيبِي كَتَب قَبْل أيَّام، عَبْر صَفَحَات «أثِير»، مَقَالًا رَائِعًا ومُؤثِّرًا عَن «السِّليل»، مُطَالبًا المُحَافَظة عَلَى الجُغرَافيَا الطَّبيعيَّة لهَذَا المَكَان، ومَا يتميَّز بهِ مِن طَبِيعَة وأَشْجَار ومَعَالم بِيئيَّة؛ وذَلِك مِن بَاب حِرصِه عَلَى البِيئَة وجَمَالِها ومُقوِّمَاتِها الطَّبيعيَّة والتَّاريخيَّة.. ذَلِك المَقَال حَرَّك القُلوبَ المُتعطِّشَة والعُقُولَ المُخلِصَة للطَّبيعَة، وكَان للمَقَال رُدُودَ طَيِّبة وإيجابيَّة جِدًّا، خَاصَّة مِن قِبَل وَزَارة البِيئَة والشُّؤون المنَاخيَّة المُوقَّرة، وهُنَاك أَخْبَار سَارَّة سَنسمَعُها قَريبًا عَن المَكَان.. شُكرًا عَزِيزِي الأستَاذ مُحمَّد، والشُّكر لجَمِيع المَسؤولِين عَلَى سُرعَة تَجَاوبِهم.. وفَّق اللهُ الجَمِيعَ لِمَا فِيهِ الخَيْر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.