أصبحت الكثير من الشركات والمُؤسسات العاملة في
السلطنة تدرك مسؤُوليتها الاجتماعية تجاه خدمة المُجتمع، لكونها تُمثل إحدى النسيج
الاقتصادي في منظُومة العمل التنموي.
هُناك الكثير من المُبادرات الطيبة التي قامت بها
تلك الشركات بتقديم تبرعات مادية وعينية من أجل المساهمة في تنفيذ مشاريع خدمية
للمُواطنين، وكذلك تبرعات مادية لمساعدة بعض مُنظمات ومُؤسسات المُجتمع المدني
العاملة في مُختلف الأنشطة الإنسانية.
إلا
أن آلية جمع وصرف هذه المساهمات تحتاج إلى أطر تنظيمية أكثر تطورا بهدف وُصُول هذه
التبرعات إلى مُستحقيها وتخدم الهدف المطلوب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.