أُفقٌ بعيدٌ مُلبد بغيمة رقيقة ناصعة البياض، ترسم
لوحة زاهية في سماء صافية بزرقتها المشرقة، فيما تلك الزهيرات بألوانها الزاهية
تتراقص على نسمات المساء، تحكي لنا قصة عشق قديمة.
تُشْعِر المارين والملتفِّين حولها بسياراتهم
الفارهة، بأنَّ هُناك جدارية زاهية بألوان مُفرحة ترسمها الطبيعة على جانبيهم، يُمكنهم
تأملها ليصلوا إلى وجهتهم بسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.