تَتَسابَق الكثير من المُؤسسات في الحُصُول على
شهادات التميز والجودة لمُنتجاتها وخدماتها المقدَّمة للجمهور من مُؤسسات خارجية، وتدفع
الآلاف من أجل تحقيق ذلك.
فِيْمَا لو ضمَّنت قول الرسول -عليه الصلاة والسلام-
"إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه"، كأحد الأولويات في ثقافتها
وقيمها التنظيمية، وعملت على غرس هذا المفهُوم في نفوس موظفيها، وحفزتهم على
تطبيقه، لحققت الكثير من التميز دُون الحاجة لشهادة خارجية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.