تُشكل الثقافة الوطنية للمُجتمعات اليوم صناعة
راقية، وتُسهم بمردُود إيجابي كأحد روافد الاقتصاد الوطني؛ لهذا يجب أن تقوم على
أسس ومُرتكزات إستراتيجية وتنموية ثابتة، وأخرى متغيرة تتناسب مع متغيرات العصر وظرُوف
البيئة والزمان، وتأخذ في الاعتبار الفوارق الزمنية والفكرية بين الأجيال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.