الخميس، 5 نوفمبر 2020

السفينة تعشق الإبحار

خَذَلهَا المجرى
فمال جَنبُها إلى حيث مذرى الريح
فمدَّ لها حبلَ النجاة
رُبط في جذع شجرة خضراء
فكانتْ الشجرة هي طوق النجاة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.