سياسة الباب المفتُوح من النظريات التي يُنادي بها
عُلماء الإدارة المُعاصرة للتقريب بين أطراف العملية الإدارية.
فيما هي في حقيقتها تُشكلُ إحدى الركائز التي تقُوم
عليها الإدارة في الإسلام؛ حيث يُروى أن الخليفة عُمر بن الخطاب -رضي اللهُ عنه- كان
يحُث الحُكام الذين يُوليهم أمور الناس بقوله: "لا تُغلق بابك دُون حوائج
الناس".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.