في دارجتنا القديمة، يقول المثل: "خدم في
الشمس وكُل في الظلة".. للمثل دلالة على الحث على العمل مهما كانت قسوة الجو،
فكُلَّما عملت وتعبت في النهار، ستأوي مُؤكدا إلى الظل والراحة نظير تعبك.
فالصَّيف على الرغم من قساوته ففيه الخير الكثير،
يكفي عبير هذه الأشجار المزهرة، التي تلف جالسيها بأريجها الفواح وثمارها المنعشة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.