في سبعينيات القرن المنصرم، شهدتْ الذائقة الثقافية
تحوُّلا كبيرًا نحو الانفتاح على التنوع الثقافي والمعرفي؛ من خلال مصادر الإبداع
الفني والثقافي، بتنوعها وتقنياتها المُعاصرة.
سينما قُريات.. كانت مُغَامرة ثقافية اعتمدتْ على
روح الإبداع والتجديد، تحملتها شخصية مُجتمعية مُبَادِرة، تكلل جهدها بالنجاح، على
الرغم من الصعوبات. إلا أنَّ الأمر لم يستمر طويلا؛ فبقيت الذكرى شاهدة على تلك
الحقبة من الزمن.. فهل تعود من جديد؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.