جَلَالَة السُّلطَان المُعظَّم -حَفِظَه اللهُ ورَعَاه- فِي خِطَابِه
بمُنَاسَبة افتِتَاح الفَتْرَة السَّادِسَة لمَجْلِس عُمَان -بجَنَاحيْه: مَجْلِس
الشُّورَى ومَجْلِس الدَّولَة- دَعَا إلَى «تَكَاتُف الجُهُود وتَكامُلهَا»؛ حتَّى
تَتَواصَل وتَستمرُّ مَسِيْرَة التَّنمِية الإنسَانِيَّة بقُوَّتِها؛ فهُو يَقُول:
«... إِنَّنَا نَتطلَّع إِلَى مُوَاصَلة مَسِيرَة النَّهضَة المُبارَكَة بإِرَادةٍ
وعَزِيمَة أَكْبَر. ولَن يتَأتَّى تَحْقِيق ذَلِك إلَّا بتَكَاتُف الجُهُود وتَكَامُلِها
لِمَا فِيهِ مَصْلَحة الجَمِيْع».
هَذَا التوجُّه الإستِرَاتيجيُّ يَجِب أنْ تَشْتَغِل عَلَيه المُؤسَّسات، وشُرَكَاء التَّنمِية، إِضَافَة إلى تَرْكِيز الإِعلَام عَلى دَلَالَاته ومَعَانِيه وضَرُورَاته؛ ليِكُون هَدفًا إستِرَاتيجيًّا لمُوَاجهَة تَحدِّيات المُستَقبَل.
هَذَا التوجُّه الإستِرَاتيجيُّ يَجِب أنْ تَشْتَغِل عَلَيه المُؤسَّسات، وشُرَكَاء التَّنمِية، إِضَافَة إلى تَرْكِيز الإِعلَام عَلى دَلَالَاته ومَعَانِيه وضَرُورَاته؛ ليِكُون هَدفًا إستِرَاتيجيًّا لمُوَاجهَة تَحدِّيات المُستَقبَل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.