الجمعة، 1 نوفمبر 2019

لِقَاء الذِّكريَات

مَع الأَخ والصَّدِيق خَلِيفة السَّنَاني فِي مُنَاسَبة اجتِمَاعيَّة.. شَرِيط مِنَ الذِّكرَيَات والمُنجَزَات الشَّبابيَّة تَجْمَعنَا مَعًا فِي فَتْرَة رِئَاستِه للنَّادِي فِي عَقْد التِّسعينيَّات.. خَلِيفة السَّنَاني مِن الشَّخصِيات الاجتِمَاعيَّة المُتَواضِعَّة والخَدُومَة والمَحْبُوبَة، يَقِف عَلَى مَسَافَة وَاحِدة مِن الجَمِيع بحُبٍّ وتَقدِير، كَان مُولَعًا بالرِّياضَة فِي فَتْرَة شَبَابِه، وَلهُ مَعهَا قِصَّة نَجَاح وإِنجَاز.. فِي فَتْرَة رِئَاسَته للنَّادي، كَان النَّادِي شُعلَة نَشَاط: رِيَاضيًّا، وثَقَافيًّا، وفَنيًّا، واجتِمَاعيًّا، ومُنجَزَات إِدَارتِه عَلَامة فَارِقَة فِي رُوزنَامة تَارِيخ النَّادي الذَّهبيَّة، لا يُمكِن نِسيَانُها.. تَحيَّة مَحبَّة ومَودَّة وتَقدِير لَكَ يَا أبَا سَعِيد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.