في هذا الوادي السحيق على مسار وادي ضيقة العظيم، تتجلى هذه الجنادل الصخرية في مشهد مهيب، كأنها نابتة من عمق الأرض.. هذه الصخور بتشكيلاتها البديعة لها أهمية أثرية وتاريخية، كانت مأوى لكائنات الأرض والسماء، واستراحة مهمة للعابرين لطريق "النجمية" و "التقروبة".. كانت يوما تعج بالحركة والنشاط، تزينها تلك القوافل التجارية، المحملة بخيرات الأرض والبحر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.