خلق جو المُنافسة؛ سواءً في مجال الإنتاج، أو
تقديم الخدمات، أو تقديم الأفكار التطويرية وإنهاء الاحتكار، هو مدعاة للإبداع
والتطوير، وإثارة رُوح التحدي وخفض التكاليف، وتقديم مُنتجات سلعية وخدمية تُلبي توقعات
العُملاء.
لقد حان الوقتُ أن تُوكل مُهمات التجديف بالسفينة
الإنتاجية إلى قُوى فاعلة في المُجتمع، تتُمثل في القطاعين الخاص والأهلي، بجانب
الحُكُومة التي تتولى زمام القيادة والتوجيه ورسم السياسات والإستراتيجيات
التوجيهية للتنمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.