التقرير الذي بثه تليفزيُون سلطنة عُمان حول مطالب
المُعلمين، وتوضيح المسؤُولين بوزارة التربية والتعليم حول الكثير من النقاط المُثارة
على الساحة المُجتمعية هي نظرة واقعية من أجل تحقيق التطلعات المُستقبلية.
شعُرت بالحُزن والأسف خلال الأيام الماضية وأنا
أرى الأبناء تم تعطيلُهم عن مُواصلة الدراسة وتلقي المعرفة؛ بسبب ما يُسمى بإضراب
المُعلمين.
بارك اللهُ في جميع المُعلمين، وسدد خُطاهُم من
أجل المُشاركة في بناء هذا الوطن العزيز، ونلتمس منهُم ونُناشدهم مُراجعة قرار
توقفهم عن تأدية واجب نشر العلم والمعرفة. فهُم أصحابُ رسالة سامية وصُناع جيل
المعرفة.. ونتطلع أن يكُون الغد أفضل.
قال عليه الصلاة والسلام: "إن الله وملائكته
وأهل السموات والأرض حتى النملة في جُحرها وحتى الحُوت في البحر ليُصلون على مُعلمي
الناس الخير".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.