التوجيهات السامية من لدُن جلالة السلطان المُعظم
بتخصيص السادس والعشرين من أكتوبر من كل عام يومًا للشباب العُماني، هي مكرُمة
تحملُ في طياتها دلالات عميقة عن مدى اهتمام القائد بالشباب، وتحفيزهم المُستمر
لبذل المزيد من الجهد والعطاء والإبداع والابتكار والتميز لخدمة وطنهم ومُجتمعهم.
فالشباب العُماني قد أثبتُوا للعالم أنهم أصحاب
فكر وإبداع وعزم مُتوقد وهمة عالية وعزيمة صادقة للبناء والمجد، وهُم عليهم اليوم
مُسؤولية عظيمة تجاه المُحافظة على مُنجزاتهم الوطنية، والارتقاء بوطنهم وحضارتهم
العُمانية، الضاربة في عمق التاريخ.
تهنئة خالصة من القلب لشباب وطني العزيز بهذه
المكرُمة الغالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.