الحوافز هي قوة خارجية لها إسهامٌ كبيرٌ في دفع
الفرد ورفع معنوياته نحو الإبداع والتميز.
كما تُسهم الدافعية أيضًا في تحقيق هذا الدور،
خاصة إذا ارتبطت مع فهم واقعي لشخصية الفرد وحاجاته؛ فالحاجات بطبيعتها مُرتبطة
بالبشر، وهي مُختلفة من فرد لآخر.
وليس بالضرُورة أن تكُون الحوافز المالية هي
الدافع الوحيد نحو التميز والإنجاز على الرغم من أهميتها لحياة الفرد، إلا أن
طبيعة ومُقومات الشخصية الإنسانية تحتاج إلى من يستوعبها ويقدر حاجاتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.