من خلال مُتابعتي لبرنامج "أنت كما تُريد"،
الذي استضاف اليوم نُخبة من الأُخوة الصم، وشخصيات مُبدعة عملوا بصمت من أجل
خدمتهم وتعريف المُجتمع بقُدراتهم، وأيضًا من خلال مُتابعتي لنشاط مُنظمات
المُجتمع المدني في خدمة الصم في عُمان.
نجد أن هذه الفئة من المُجتمع لديها قُدرات مُبهرة
من أجل بناء وطنهم وخدمة مُجتمعهم، إلا أن الواقع يحتاج إلى المزيد من الجهد
والعطاء من أجل توفير سُبل الراحة لهُم، خاصة فيما يتعلق بقطاع التعليم في مُختلف مُستوياته،
إضافة إلى احتضان مشاريعهم الفكرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.