عِنْدَما كُنُت طفلا بالمرحلة الابتدائية، أخذنا
درسًا عمليًّا في المدرسة حول كيفية وطريقة صناعة الروب أو الزبادي، عندما ذهبتُ
إلى البيت صنعت روبا لذيذا، وعلى ضوئها أخذت هدية على ذلك، ومن حينها ما زالت
الطريقة راسخة في ذهني، إلا أنَّ التقنية الحديثة قد تجاوزتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.