يقول الله تعالى: "إنَّ خير من استأجرت القوي
الأمين" صدق الله العظيم.. هُناك فارق بين من يركض وراء المناصب واتخاذ
الوظيفة للتشريف واكتساب الحُقُوق وهو داءٌ خطير، وبين من أعطيت له الأمانة عن كفاءة
ومقُدرة، ويعتبر الوظيفة بمثابة تكليف ومسؤُولية أمام الله وتجاه الوطن والأمة.
وتعتبر المعرفة، اليوم، أحد مصادر القوة والكفاءة
لدى الإنسان في هذا العصر، وهذا ما تؤكده الآية الكريمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.