تابعتُ الجُهُود التي بَذَلتها بعضُ الجامعات
والكُليات الحُكُومية والخاصة في تشكيل المجالس الاستشارية للطلاب لهذا العام
الدراسي بالانتخاب، فوجدتُ فيها رُؤية مُستقبلية تحملُ في عُمْقِها رقيًّا مؤسسيًّا
واجتماعيًّا ومعرفيًّا.
نُبَارِك للطلاب والطالبات الفائزين في هذه
الانتخابات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.