القطاع الخاص والقطاع الأهلي شريكان أساسيان في
التنمية بجانب الحُكُومة، وهذا ما أكد عليه قائد البلاد المُعظم -حفظه اللهُ ورعاه-
مع بداية النهضة المُباركة.
لَقَد حان الوقت أن يتحملا التجديف بالسفينة
الإنتاجية، والمساهمة بكفاءة وفاعلية في رفد الاقتصاد الوطني ونجاح برامج التنمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.