اليوم، التقيت أحدَ الشباب، الذي يعمل من أجل ترسيخ
مفهُوم جديد للسياحة البيئية والثقافية، يشتغل على مشرُوع سياحي رائد سيخدم
الوُلاية قريبا.
سعدتُ
جدًّا بفكرة المشرُوع، وتبادلنا بعض الأفكار، ودار الحديث إلى جوانب عديدة تتعلق
بالتراث والتاريخ والجُغرافيا الثقافية، وكيفية تسخير ذلك في غرس روح الولاء للأرض
في فكر ووجدان الناشئة.. كُل التوفيق للشباب الطموح في خدمة مُجتمعهم وبيئتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.