مَا يُميز لغتنا أو لهجتنا الدارجة الثراء في
الألفاظ، ووصف الأشياء وفقا لشدتها وتغيرها؛ فمثلا شدة حرارة الجو لها أوصاف
مُتعددة، منها: الغربي أو الصوري إذا كان حارًّا وجافًّا. الوعكة: إذا صاحَب
الحرارة نوع من الرطوبة. الصهدة: إذا كانت الشمس في كبد السماء. كذلك: الوهرة،
والوهجة، والزمة، والهدرة، والأزيب، والكوس، والنسناس.. وغيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.