فِي اعتِقَادِي، نَجَحتْ السَّلطَنة فِي تَحقِيق هَذَا الهَدَف بمُشَاركتِها كضَيْف خَاص فِي فَعَاليَّات مَعرَض بَارِيس الدَّولِي للكِتَاب الـ39، والتِي اتَّسَمَت بتنوُّع الفَعَاليَّات الفِكريَّة والثقافِيَّة، المُقدَّمَة للجُمهُور الفِرنِسي والعَالَمِي بهَذِه المُنَاسَبة.
كلَّ الشُّكر للجُهُود التِي بُذِلت فِي هَذَا الإطَار، والتي كَانَت مَحلَّ تَقدِير واحتِرَام مِن قِبَل الجَمِيع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.