أَخِي السائق، دَعْوة من القلب للاستمتاع بروعة
الطبيعة وأنت تقود سيارتك على مَهَل وتأنٍ وعدم استعجال، وهي فُرصة للتأمُّل والتفكر
في قُدرة الخالق -سبحانه وتعالى- في مُكونات الطبيعة.
حتى الجبال، وعلى الرغم من قساوتها، فهي تُشكل
لوحة جدارية من الألوان المتنوعة والمتدرِّجة لصُخورها وبأشكالها البديعة، وهي
مُختلفة من موقع إلى آخر.
إنَّها روعة الطبيعة والجمال في عُمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.