وَسط هذه البهجة من الزهور المتفتحة بألوانها
المشرقة، كأنها بساط مفروش على الأرض ليستريح عليه المارة نحو تحقيق الحلم البعيد.
تظهر تلك الزهرة الوحيدة بلونها القاني الأحمر،
لتشد المشهد نحو آفاق جديدة من الجمال والتأمل في الحياة وحركة الكون، مُؤكدة أن
هذا الوُجُود لا يستقر ولا يستمر إلا بالتنوع والاختلاف في كل شيء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.