صَدِيقُنا الدكتُور سعيد السيابي له رواية جميلة بعُنوان:
"جبرين.. وشاء الهوى"، وظَّف فيها التاريخ لخدمة جَمَال الخيال الروائي،
ليخرج بتحفة إبداعية، تحرِّك وجدان القارئ ومشاعره الإنسانية.. الرواية متوفِّرة
في رُكن الكتاب بمهرجان مسقط، وهي من منشورات بيت الغشام.. كُل التحية لأخي
الدكتُور سعيد السيابي، مُتمنيا له دوام التوفيق.
هذه بعضُ الذكريات، والمشاهد، والانطباعات، والمشاعر الشخصية، التي واكب بعضُها منظرًا لصُورة التقطتها من البيئة والطبيعة العُمانية، أو ذكرى من التاريخ والتراث الثقافي انطبعت في الذاكرة والوجدان، أو تأثر وانطباع خاص تجاه موقف أو مشهد من الحياة، أو شذرات من رُؤى ونظرة مُتواضعة إلى المُستقبل، أو وجهة نظر ومُقترح في مجال الإدارة والتنمية الإنسانية.. هي اجتهادات مُتواضعة، من باب نقل المعرفة، وتبادل الأفكار والخبرات، وبهدف التعريف بتراثنا الثقافي (المعنوي، والمادي، والطبيعي)، ومنجزنا الحضاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.