الاثنين، 9 يونيو 2014

اللمباه


خَضْرَاء تُبهج النفس العليلة بظلها.. عناقيد مُعلقة في أطراف أغصانها كأنها جواهر ذهبية، فريدة هي في طعمها ومنظرها.. كم أنتِ كريمة أيتها اللمباة عندما تنثُرين خيراتك الوفيرة على المارة، تأسرين الخطار على صحُون الفوالة في كل حين، في الضحوية والعصرية، وعند سماع حكايات المساء وقصص الجدات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.