السبت، 24 ديسمبر 2016

ضياء

الشمس عند شروقها، وكذلك عند غُروبها؛ تُضْفِي على الكون لَوْنًا وحيدًا. وما إن تأخذ الشمس مكانها ودورانها في السماء؛ حتى تضفي على الحياة الحركة والنشاط، وكذلك الهجعة والسكون. وكأنها تقول: لكل شيء في هذه الحياة بداية ونهاية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.