الكفاءة والفاعلية أو الفعالية مطلبُ كلِّ عمل تنموي وإنساني؛ فتحقيق
الأول دُون الثاني يعني أنَّ هُناك خللًا في استثمار واستخدام الموارد.
فلا يَكُون الأداء فعَّالا حتى يكُون كُفأ، ولكن
يمكن أن يكُون الأداء كفأ وليس فعَّالا، وهذا هو الحاصل للأسف في كثير من
المُؤسسات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.