أُنَاشِد بلدية نزوى أن تُعْطِي حارة العقر
الأثرية بمبانيها التاريخية -والتي تفوح منها رائحة طين الأرض، ورسم أنامل الأجداد-
أن تعطي تلك الحارة بعض الاهتمام من حيث النظافة وإزالة المخلفات.
كَمَا من المُهم عَدَم السماح للعمال الوافدين بالسكن
في هذه الحارة الثمينة؛ لأنهم سبب في تشويه وجهها المشرق، كما وقفت عليه اليوم.
والتفكير في الاستعجال باستثمار جمال هذه الحارة -سياحيًّا
وثقافيًّا- يُشكل أهمية مُلحَّة قبل تلاشي الكثير من معالمها الطينية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.