لا تُوجد حينها مدرسة للثانوية في الوُلاية إلا مدرسة
جابر بن زيد في الوطية. نقلة كانت بالنسبة للوالديْن، صعوبة كبيرة بعد فقد ولدهم
الأكبر قبل سنوات بسيطة، حَزِن الطفل وبكَى كثيرا، ومرض كثيرا، وعانى كثيرا لضياع
الفُرصة، إلا أنَّ رضا والديه هو قراره الأخير.. ظلَّ يخدمهمُا بطِيْب خاطر، ولكن
للمُستقبل رؤية ورسالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.