بوَّابة مَسْقط.. هِي معلم حَضَاري، يضمُّ بَيْن جَنَباته مَتحفًا
جميلًا، يَحْتاج إلى تَسْوِيق إِعلامي ليَرْتَاده السُّياح القَادِمون عَبْر السُّفن
السياحيَّة العملَاقَة مِن مُختلف بِقَاع العَالم، الذين يَسلُكون الطَّرِيق البَحْري
رَائِع الجَمَال مشيًا، والمُمتَد مِن مَيناء السُّلطان قَابوس حتَّى مَدِينة مَسْقط
القديمة، بتجلِّياتِها التاريخيَّة والحضاريَّة المَجِيدة.
هذه بعضُ الذكريات، والمشاهد، والانطباعات، والمشاعر الشخصية، التي واكب بعضُها منظرًا لصُورة التقطتها من البيئة والطبيعة العُمانية، أو ذكرى من التاريخ والتراث الثقافي انطبعت في الذاكرة والوجدان، أو تأثر وانطباع خاص تجاه موقف أو مشهد من الحياة، أو شذرات من رُؤى ونظرة مُتواضعة إلى المُستقبل، أو وجهة نظر ومُقترح في مجال الإدارة والتنمية الإنسانية.. هي اجتهادات مُتواضعة، من باب نقل المعرفة، وتبادل الأفكار والخبرات، وبهدف التعريف بتراثنا الثقافي (المعنوي، والمادي، والطبيعي)، ومنجزنا الحضاري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.