"إن
رُقي الأُمم وسُمُو مكانتها لا يتحقق إلا بالعلم النافع للمُجتمع؛ ذلك العلم الذي
تحتضنُه المُؤسسة التربوية، وتُوليه اهتمامها البالغ، مُوفرة لهُ البيئة المُناسبة،
والإمكانات اللازمة، خاصة ذلك المُتعلق بالجانب التطبيقي والابتكاري، والذي ينبُع
من الإحساس بوُجُود مُشكلات تستلزم البحث عن إيجاد حُلُول لها؛ سعيًا لتبسيط حياة
الناس وجعلها أكثر راحة وأمنًا".
مُقتطفات من كلمة نُشرت، صباح اليوم، بأحد الملاحق
التربوية بجريدة عُمان لسعادة سُعُود بن سالم البُلُوشي وكيل وزارة التربية والتعليم
للتخطيط التربوي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.