قديمًا كُنا نُشاهد العلاج بالماء عند العُمانيين؛
وذلك بقراءة بعض آيات القرآن الكريم والأدعية في إناء من الماء، ويُطلب من المريض
الاستحمام به أو شُربه.
قرأتُ، مُؤخرا، دراسة يابانية قام بها الباحثُ
الياباني الدكتُور إيموتو، خرج منها باكتشاف مُذهل، وهُو أن الماء يتأثر بمُحيطه
الخارجي، وأن الكلمات الإيجابية لها تأثيرٌ كبيرٌ على ذرات المياه.
ويقُول أحد الباحثين أن أكثر من 70% من جسم
الإنسان ماء؛ ولهذا يتأثر إيجابًا وسلبًا بالكلام السلبي أو الإيجابي.
العُمانيون لهُم السبق في اكتشاف ذلك، ولكن لم يحظ
بذلك الاهتمام المطلُوب.. سُبحان الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.