المعرفة اليوم أساسُ بناء
الحضارات، وهي مُستقبل الأمم، وركيزة الاقتصاد، وقاعدة مُهمة للانطلاق للمُستقبل
بثبات، ومن خلالها تنتشر الثقافات والمعارف بين شُعُوب العالم. فهل مُجتمعاتنا
العربية بالفعل تخطُو خُطُوات جادة وصحيحة نحو المعرفة وتوجهاتها المشرقة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.